الوقود الحيوى أحد أهم
وسائل الطاقة النظيفة،اتجاه العالم كله نحوه باعتباره من مصادر الطاقة المتجددة
والنظيفة.
مصادر الوقود
الحيوي(نباتي – حيواني)
*نحصل على الوقود
الحيوي النباتي من (الذرة – فول الصويا – اللفت – قصب السكر – زيت النخيل)
*أيضا يتم الحصول على الوقود
الحيوي من التحليل الصناعي للمزروعات و الفضلات وبقايا الحيوانات(القش ، الخشب،
السماد ، قشر الأرز ، المجارى ، تحلل النفايات ، مخلفات الأغذية –التي يمكن
تحويلها إلى غاز حيوي-الهضم اللاهوائى).
كما يمكن قطع الأشجار
التي في الغابات التي نمت منذ ألاف السنين واستخدامها كوقود.
كما يمكن الحصول على
الوقود الحيوى من محاصيل غير غذائية:
1*بونغاميا ريشية:نوع
من البازلاء،يزرع في المناطق المدارية ومناطق آسيا المعتدلة
2*جاتروفا
بربادوس:تساعد على محاربة التصحر "البلدان الفقيرة"
وظهرت عدد 2 مرة في
العام في الأقصر
3*حشيشه فضية
عملاقة:وهى من فصيلة النجيلة وهى مهمة في إنتاج الديزل
4*ثمام عصوي: من فصيلة
النجيلة موطنه الاصلى أمريكا الشمالية
*ثيوم أرجواني:من
فصيلة النجيلة وموطنه الاصلى وسط أفريقيا
مثل أوغندا وهو يتحمل
الجفاف.
6*شمع صيني:مادة شمعية
تستخدم كوقود
7*عدسيات الماء:فصيلة
قلقاسية (نبات مائي)
8*غاب:بوص أو قصب(على
مجارى المياه والأراضي الرطبة)
9*قنب:لايزرع بدون
ترخيص لأنه يعد نوع من المخدرات
10*لحية الرجل:من
الفصيلة النجيلية وموطنه الاصلى البراري وسهول أمريكا
11*وقود حطبي.
دول العالم التي
تستخدم الوقود الحيوي
-أمريكا -البرازيل
-ألمانيا
-السويد -كندا -الصين
-الهند
مزايا الوقود الحيوي:
*رخص تكلفته وإمكانية
إنتاجه في أي وقت وأي بقعة من العالم بعكس الطاقة المتجددة الأخرى
(الشمس،الرياح،……..)
*نظافة هذا المصدر
وعدم إضراره بالبيئة أو المناخ
*الميزة الكبرى للوقود
الحيوي أنه يمكن إنتاجه أيضا من المخلفات والفضلات الحيوانية والنباتية سواء كانت
بقايا الحيوانات وروتها أو كانت من بقايا المحاصيل الزراعية كسيقان القطن وعيدان
الذرة وتبن القمح ونشارة الخشب والطحالب.
*****الجوهرى لتنفيذ
مشاريع الوقود الحيوى*****
الجوهرى لمعدات الوقود الحيوى وكذلك يتوفر المنتج من انتاج مصانعنا.
Www.elgohary-eg.com
Www.daltexeg.com
وفى انتظار اتصالاتكم على :
00201001160396
00201272227795
ونرد على كافة أسئلتكم على :
Yasser_elgohary2000@yahoo.com
Daltex_egypt@yahoo.com
info.elgohary@yahoo.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق